Walter Adams
المقالة الأولي
ويعتبر الهدف الرئيسى للحوكمة المؤسسية والذى تسعى الحكومة لتطبيقه فى كل المؤسسات هو حل مشكلة تضارب المصالح بغية تفعيل أداء المنشأة وإعطاء صورة حقيقية عن وضعها المالى، ولا يكون هذا إلا من خلال قوائم مالية معدة وفق النظم والمعايير المحاسبية الدولية التى تتماشى ومبادئ الحوكمة المؤسسية، والتى تسمح بتقييم أداء المؤسسات وفق أحدث الطرق والأساليب والتعرف على وتحديد الانحرافات وتصحيحها. وتطبيق الحوكمة يساهم فى شفافية الحكومة والمؤسسات والقضاء على الفساد والبيروقراطية وزيادة ثقة المستثمرين وخلق حوافز ودوافع لدى مجلس إدارة المؤسسات نحو متابعة تحقيق الأهداف التى تحقق الأهداف وفرض الرقابة الفعالة. وتعمل الحكومة على تنفيذ إصلاحات الحوكمة من خلال إدخال مفهوم وممارسات الإدارة الرشيدة فى المؤسسات الحكومية وربطها بمفاهيم الإصلاح الإداري، من أجل الوصول إلى الإدارة الجيدة لموارد الدولة والمجتمع، وذلك وفق عدد من القيم الحافزة للحكم الرشيد والهادفة إلى بناء القدرات، التى تساعد على تحقيق التنمية الاقتصادية والسياسية ومساندة التحول نحو الديمقراطية و بناء ثقة المواطن فى الحكومة، وغرس ثقافة احترام الوظيفة العمومية ودعم المشاركة والنزاهة والشفافية والمساءلة.
Read More
Walter Adams
المقالة الأولي
ويعتبر الهدف الرئيسى للحوكمة المؤسسية والذى تسعى الحكومة لتطبيقه فى كل المؤسسات هو حل مشكلة تضارب المصالح بغية تفعيل أداء المنشأة وإعطاء صورة حقيقية عن وضعها المالى، ولا يكون هذا إلا من خلال قوائم مالية معدة وفق النظم والمعايير المحاسبية الدولية التى تتماشى ومبادئ الحوكمة المؤسسية، والتى تسمح بتقييم أداء المؤسسات وفق أحدث الطرق والأساليب والتعرف على وتحديد الانحرافات وتصحيحها. وتطبيق الحوكمة يساهم فى شفافية الحكومة والمؤسسات والقضاء على الفساد والبيروقراطية وزيادة ثقة المستثمرين وخلق حوافز ودوافع لدى مجلس إدارة المؤسسات نحو متابعة تحقيق الأهداف التى تحقق الأهداف وفرض الرقابة الفعالة. وتعمل الحكومة على تنفيذ إصلاحات الحوكمة من خلال إدخال مفهوم وممارسات الإدارة الرشيدة فى المؤسسات الحكومية وربطها بمفاهيم الإصلاح الإداري، من أجل الوصول إلى الإدارة الجيدة لموارد الدولة والمجتمع، وذلك وفق عدد من القيم الحافزة للحكم الرشيد والهادفة إلى بناء القدرات، التى تساعد على تحقيق التنمية الاقتصادية والسياسية ومساندة التحول نحو الديمقراطية و بناء ثقة المواطن فى الحكومة، وغرس ثقافة احترام الوظيفة العمومية ودعم المشاركة والنزاهة والشفافية والمساءلة.
Read MorePosts
Various articles
المقالة الأولي
- منذ 4 سنوات
- Walter Adams
المقالة الأولي
- منذ 4 سنوات
- Walter Adams